قصيدة انكسار للدكتور حسين صبري
انكسار
وجهت نوري للسما
فكأنما
طافت بعيني ربما
سُبُحاتُ وجه اللطف لكن عندما
أضحى حنيني في اللقا همسًا هَمى
في صفو دمعي مثلما
ساقت إليه الوجدً ... فانتفض اللمى
يا لطف قبضتك التي فيها انكساري
واحتمى
من ذا يلاقي رحمة المشتاق ذابت وقتما
فاضت إليه الروح فيها ... وارتمى
واحر نفسي إنما
أنت الوليُ لعشق وجهك ريثما
وجهت قلبي للسما
العلامات
تعليق / الرد من
مقالات قد تعجبك
النشرة الإخبارية
اشترك في قائمتنا البريدية للحصول على التحديثات الجديدة!
أحدث المقالات
المقالات الموصى بها
التصويت / استطلاع
هل تستفيد من موقع الدكنور حسين صبري؟
نعم
لا
غالباً
83%
0%
17%